الأحد، 24 أبريل 2016

بعد ليله الدخله ويشاهدها لاول مرة بدون مكياج يرفع عليها قضيه !!!! لن تصدق





من اغرب القصص التى سمعتها هى تلك الحكايه الواقعيه التى حدثت فى الجزائر من المعروف ان الرجل عندما يفكر فى الزواج يبحث فى المقام الاول وقبل كل شئ عن الزوجه الجميله حيث يهتم الرجل بالشكل ويبحث بعد ذلك عن باقى الصفات التى يريدها ودائما مانطلب الاشخاص المقبلين على الزواج ان يكون كل شخص على طبيعيته حتى يستطيع كل طرف تحديد ماذا كان سوف يستمر فى العلاقه ام لا
حتى لاتحدث الصدمه الكبيره بعد الزواج ويحدث بعد ذلك الانفصال فى الوقت الذي قد يكون به اولاد ويصبح الموضوع شائك جدا لذلك يجب ان يكون كل شخص على طبيعيته ويظهرها للاخر من صفات وطباع وشكل ايضا لا داعى للظهور بشكل غير الواقع وبالاخص فى عالم السيدات
حيث تقوم الكثير من السيدات باعمال تغير من شكلهم بشكل كبير ومن هنا تاتى الصدمه مع اول يوم زواج عندما تظهر على طبيعتها قد يسبب ذلك صدمه لشريك الحياه وبالاخص اذا كان الاختلاف فى الشكل كبير جدا وذلك ماحدث مع ذلك الزوج الذي اختار فتاه من الواضح انه اختارها على اساس الجمال فهو يقول انها كنت تستخدم الكثير من مستحضرات التجميل التى تظهرها بشكل ؤائع
ولكن كانت الصدمه عندما تزوجها وبعد ان استيقظ من النوم فى الصباح كانت المفاجئه بالنسبه له عندما نظر الى زوجته الجميله ليجدها شخص قبيح بشكل غريب حتى انه لم يتعرف عليها فانهار الزوج وشعر بالصدمه الكبيره وانه تعرض للخداع لذلك قرر ان يرفع على زوجته قضيه غش وخداع مطالب بتعويض 20 الف دولار مقابل ماتعرض له من صدمه كبيره

وفى الحقيقه تلك ماساه من رجل تزوج امراه فقط لانها جميله وعندما اكتشف انها عكس ذلك انهار تماما بهذا الشكل لو كان هناك حب صادق وكان كل طرف على طبيعيته لم حدث مثل هذا الامر بتاكيد

امراة تفعل ما لا يخطر على بال بشر لتكسب قلب زوجها لن تصدق

            زوجة فعلت ما لا يخطر فى بال احد لتكسب قلب زوجها مش هتصدق





جاءت امرأة في إحدى القرى لأحد العلماء وهي تظنه ساحرا وطلبت منه أن يعمل لها 

عملا سحريا بحيث يحبها زوجها حبا لا يرى معه أحد من نساء العالم ولأنه عالم ومرب 

قال لها: إنك تطلبين شيئا ليس بسهل لقد طلبت شيئا عظيما فهل أنت مستعدة لتحمل 

التكاليف ؟ قالت : نعم قال لها : إن الأمر لا يتم إلا إذا أحضرت شعرة من رقبة الأسد . 

قالت: الأسد ؟ قال : نعم . قالت : كيف أستطيع ذلك والأسد حيوان مفترس ولا أضمن أن 

يقتلني أليس هناك طريقة أسهل وأكثر أمنا ؟ قال لها : لا يمكن أن يتم لك ما تريدين من 

محبة الزوج إلا بهذا وإذا فكرت ستجدين الطريقة المناسبة لتحقيق الهدف . ذهبت المرأة 

وهي تضرب أخماس بأسداس تفكر في كيفية الحصول على الشعرة المطلوبة فاستشارت 

من تثق بحكمته فقيل لها أن الأسد لا يفترس إلا إذا جاع وعليها أن تشبعه حتى تأمن شره 

. أخذت بالنصيحة وذهبت إلى الغابة القريبة منهم وبدأت ترمي للأسد قطع اللحم وتبتعد 

واستمرت في إلقاء اللحم إلى أن ألفت الأسد وألفها مع الزمن . وفي كل مرة كانت تقترب 

منه قليلا إلى أن جاء اليوم الذي تمدد الأسد بجانبها وهو لا يشك في محبتها له فوضعت 

يدها على رأسه وأخذت تمسح بها على شعره ورقبته بكل حنان وبينما الأسد في هذا 

الاستمتاع والاسترخاء لم يكن من الصعب أن تأخذ المرأة الشعرة بكل هدوء . وما إن 

أحست بتمكلها للشعرة حتى أسرعت للعالم الذي تظنه ساحرا لتعطيه إياها والفرحة تملأ 

نفسها بأنها الملاك الذي سيتربع على قلب زوجها وإلى الأبد . فلما رأى العالم الشعرة 

سألها: ماذا فعلت حتى استطعت أن تحصلي على هذه الشعرة؟ فشرحت له خطة ترويض 

الأسد، والتي تلخصت في معرفة المدخل لقلب الأسد أولا وهو البطن ثم الاستمرار 

والصبر على ذلك إلى أن يحين وقت قطف الثمرة . حينها قال لها العالم : يا أمة الله ... 

زوجك ليس أكثر شراسة من الأسد .. افعلي مع زوجك مثل ما فعلت مع الأسد تملكيه . 

تعرفي على المدخل لقلبه تأسريه